عرض زواج خلال توزيع جوائز ايمي صدمة للكل
عرض زواج خلال توزيع جوائز ايمي صدمة للكل
لم يتوقع مدعوّو حفل توزيع جوائز إيمي مشاهدة عرض زواج بطريقة رومنسيةً و حقيقية على المسرح عندما دخلوا قاعة مايكروسوفت في ولاية كاليفورنيا الأميركية ليلة الأمس.
بدأ المشهد الرومنسي، حين صعد المخرج الأميركي جلين ويس الى المسرح لاستلام جائزته ووقف أمام الجميع لالقاء كلمة مقتضبة.
بدءالمخرج الخمسيني من العمر كلامه بتوجيه التحية لابنتيه وانتقل للحديث عن والدته التي توفيت منذ أسبوعين تقريباً وأشار الى أنها لطالما أحبّت صديقته جان التي كانت تجلس بين الجمهور- لأنها تشبه أشعّة الشمس، وتابع بعدما نظر اليها قائلاً: أتعرفين لم لا أحب أن أدعوك صديقتي، لأنني أرغب بأن أناديك زوجتي". وهنا اشتعل المسرح تصفيقا ، وقفز الحاضرون.
لم تمضِ جان أي لحظة إضافية على المقعد بل وقفت وراحت تومئ برأسها موافقة على الزواج منه قبل أن يسألها حتى. ووسط تصفيق الجمهور جريت جان للانضمام الى ويس على المسرح بعدما تغيّرت ملامحها بالكامل إثر الصدمة. وعندما وصلت الى جانبه، نزل على ركبتيه وقدّم لها الخاتم الذي أهداه والده لوالدته قل عدّة سنوات.
لم يكن من جان الا أن وافقت على عرض الزواج من دون أن تنبس ببت شفة، فكانت تعابيرها وتصرّفاتها أصدق من الكلمات. كانت حقّاً لحظة تاريخية سيذكرها الجميع في المستقبل.
المحتوى من www.yasmina.com
لم يتوقع مدعوّو حفل توزيع جوائز إيمي مشاهدة عرض زواج بطريقة رومنسيةً و حقيقية على المسرح عندما دخلوا قاعة مايكروسوفت في ولاية كاليفورنيا الأميركية ليلة الأمس.
بدأ المشهد الرومنسي، حين صعد المخرج الأميركي جلين ويس الى المسرح لاستلام جائزته ووقف أمام الجميع لالقاء كلمة مقتضبة.
بدءالمخرج الخمسيني من العمر كلامه بتوجيه التحية لابنتيه وانتقل للحديث عن والدته التي توفيت منذ أسبوعين تقريباً وأشار الى أنها لطالما أحبّت صديقته جان التي كانت تجلس بين الجمهور- لأنها تشبه أشعّة الشمس، وتابع بعدما نظر اليها قائلاً: أتعرفين لم لا أحب أن أدعوك صديقتي، لأنني أرغب بأن أناديك زوجتي". وهنا اشتعل المسرح تصفيقا ، وقفز الحاضرون.
لم تمضِ جان أي لحظة إضافية على المقعد بل وقفت وراحت تومئ برأسها موافقة على الزواج منه قبل أن يسألها حتى. ووسط تصفيق الجمهور جريت جان للانضمام الى ويس على المسرح بعدما تغيّرت ملامحها بالكامل إثر الصدمة. وعندما وصلت الى جانبه، نزل على ركبتيه وقدّم لها الخاتم الذي أهداه والده لوالدته قل عدّة سنوات.
لم يكن من جان الا أن وافقت على عرض الزواج من دون أن تنبس ببت شفة، فكانت تعابيرها وتصرّفاتها أصدق من الكلمات. كانت حقّاً لحظة تاريخية سيذكرها الجميع في المستقبل.
المحتوى من www.yasmina.com
تعليقات